ملخص رواية La Boite à Merveilles بالعربية الدارجة لسنة الاولى باك الجزء الثاني

في هاد الفصل  باقي يوم واحد  قبل من عاشوراء وعاود لينا الاحداث والتجهيزات لي كتطرا في هذاك النهار، لي كانت فيه النساء كتشري البنادير وسيدي محمد فرح بزاف حيت الاب ديالو شرا ليه واحد الهدية عبارة عن بندير صغير، وكالعادة غادي يمشي للمسيد وغايشارك في التحضيرات لي بقاو، ومشا مع باباه عند الحلاق وتماك بقا كيسمع الهضرة ديال الكبار ولكن هو بحال ديما كعما مسوق ليها في يوم عاشوراء غدي إفيق بكري سيدي محمد وغادي يلبس الحوايج الجداد ديالو(لي كبار عليه) عاد غادي يمشي إلى المسيد مع باباه باش احتفال بهذا اليوم الاستثنائي لي ماغاديش ينساه، فاللخر جاءت عائشة باش تزورهم وهنا سالا الفصل 7.

مع بدينا الفصل 8 كاع الاجواء ديال الاحتفالات والفرحة والنشاط ديال عاشوراء غادي تكون سالات والحياة غدي ترجع الى الروتين والملل ديالها المعتاد. بدات الايام الاولى ديال الصيف كتدخل مع الحرارة الكبيرة والصهد .الحفاظة ديال القران والتعلم ديالو ولا مستحيل مع هاد الحرارة المسيد ولا سخون بزاف ومابقاش مناسب باش الطلبة يبقاو يقراو فيه، وبسباب هادشي تحولوا لواحد المكان قريب ومجاور للمسيد ومبرد شوية باش يبقاو يقراو فيه ويحفظوا القران، وهنا سدي محمد غدي يعجبو الحال ولى كيحفظ مزيان.

الاب ديالو كان جد فخور بولدو وبالاجتهاد ديالو وغدي ديما افتاخر بيه كلما هدر ليه الفقيه عليه.مشا سيدي محمد مع أمه وأبيه وفاطمة البزيوية الى السوق ديال المجوهرات باش تشتري زبيدة الام ديال الراوي شي  مجوهرات ، لكن الأب دخل في مضاربة (صراع يدوي) عنيف مع واحد السمسار (دلال:وسيط بين البائع والشاري).

وهنا غدي رجع الطفل وأمه وفاطمة البزيوية إلى الدار كيتسناو أخبار الأب اللي رجع في اللخر ديال النهار هاز معها  المجوهرات للأم زبيدة اللي بدورها رفضتها لأنها بالنسبة ليها بمثابة نذير شؤم وغدي تكون سبب في إفلاس العائلة ولكن في اللخر خدات المجوهرات،المشاكل ماسالاتش هنا حيت عائشة غدي يخليها الراجل ديالها وغادي يمشي يتزوج امراة اخرى لي كانت هي بنت الحلاق عبد الرحمان. وهنا سالا الفصل 8.

الفصل 9 حتا هو كان حزين وباقي الشؤم فيه،الاب ديال سيدي محمد غادي يخسر راسمالو كامل وغدي قرر باش يبيع المجوهرات والذهب باش يقدر يمشي  يخدم في النواحي ديال فاس (غادي يخدم في مهنة الحصاد) خلا للام شي مصروف تقضي بيه مني يكون هو خدام بعيد، سيدي محمد باقي مريض وكيعاني من الحمى، بالنسبة ليه اللحظة ديال خروج الاب ديالو من المنزل كانت من اكبر الاحداث لي اثرات عليه نفسيا وبقا فيه الحال بزاف حيت ماغاديش يبقا يشوف الاب ديالو كيفما من قبل بل حتى الصندوق ديال العجائب ديال لي كان مصدر ديال الامان والطمانينة ديالو ولا كيخاف منو ولا كيشوف اشباح. واحد النهار زارت زبيدة صاحبتها وصديقتها عيشة اللي اقتارحت عليها تزور المشعوذ والعراف المشهور سيدي العرافي. وهنا سالا الفصل 9.

فهاد الفصل غادين يمشيوا يزورو العراف والمشعود الاعمى لي سميتو سيدي العرافي، الوصية ديال سيدي العرافي والبركات ديال كتطمئن المراتين ، زبيدة رجعات للدار ولكن خلات مسالة زيارتها للعراف سرية،سيدي محمد بقا في الدارمع ماماه منها نيت الام ديالو زبيدة ينقص احساسها بالوحدة وتحس شوية بالوناسة، التوقعات والتكهنات ديال العرافي صدقوا وجا واحد المرسول من طرف الاب جايب معاه شي تقدية وشوية الفلوس وعايشة عيطات على زبيدة حيت عندها شي أخبار زوينة ان الاب قريب يرجع للدار ويتجمع مع عائلتو عوتاني. وهنا سالا الفصل 10.